مراجعة رواية احدي عشر دقيقة لباولو كويلو

 

رواية احدي عشر دقيقة لباولو كويلو

مراجعة رواية احدي عشر دقيقة لباولو كويلو

لمحة عن الكتاب

 أهلا بك مع ملخص رواية إحدى عشر دقيقة لباولو كويلو نحن ذو الوقت أمام بنت اسمها ماريا ماري عند أحد عشر سنة تعيش في قرية في البرازيل كانت تذهب للمدرسة، وتعرفت على ولد أحبته تمنت إن قصة حبهما تكبر وتبدلت على طول، لكن للأسف لقيت الولد وسط أسرته بصفر بسبب المكان الذي كانوا قاعدين فيه. بعد ذلك مهمتها التي تقول لها النت كبرت يا مريم ويمر ثلاث سنين وكبرت ابتدأت تحب من أول وجديد، لكن حبيبها دا هجرها عشان خاطر واحد صحبتها لأن هي لم يكن عندها أي خبرة فطبعا تأقلمت عشان كدا ورجعت نسيت وجاءت تعددت اللقاءات بدايتها وكبرت ماريا التي كانت علاقتها أكبر ببابا وهو الذي كان يشتغل وكيل في شركة تجارية إنما ميتة كانت تشتغل خياطة. مريم عرفت حاجات كتير لحد ما إثر تخلص دراستها الثانوية. وبعد الدراسة الثانوية اشتغلت في محل النسيج وفي الوتد هوت حبها وصاحب المحل، لكن هي لا تريد للثلوج نفس الشعور والشعور، لكن قلت لها أول فرصة في حياتها لما أدري تروح مدينة رياض رياض جنيرو عشان تقضي فيها الأجازة هناك تعرفت على سائح سويسري أستريح دعاها للعشاء وكان محضرة لها فستان هيدي وحذاء، وكانت تتفاهم معي عن طريق المترجم بتاعه أي أن لها بطىء أنا أعرض عليك أنت تفرم عيش سويسرا عشان تشتغل لراقصي السامبا وهى تغني خمسمائة دولار في الأسبوع الخمسمائة دولار ده كان يعتبر مبلغ خيالي بالنسبة لها. وبعد ما وقعت العقد طلبت منه قريتهم منت لزمن برضو تروح للأسرة بتاعته وتقول لهم وفعلا نروح معها وفي القرية بيتها، وهناك سكان القرية كلهم حطوا إنما ريا بنت عندها حظ كبير علشان تقدر تاخد الفرصة كاملة دي. وابتدأت رحلة ماريا وروح سويسرا، ولكن أولى محطة رجلا في سويسرا الرجل تتغير معاملته بأجر وبعمله بطريقة وحشة وليس فقط هكذا نزلها فندق صغير ويعرفه ويعرف تعرفت هناك على بنت برازيلية البنت قالت لها على فكرة تغذي المبلغ للرجل دا وعد به المبلغ يضيع معظمه في التأمين والإقامة ليست فقط. هكذا قال لها قلت له الرجل هذا يروح البرازيل ويجيب بنت عشان خاطر تشتغل راقصة. كل ما بنت عنده تجاوز. لكن ماريا ما ما يئست من كل الإحباطات دي وتمسكت أن يكون المرأة المغامرة وابتدأت في الشغل الطاهر مهنتها الجديدة وهي أعمال ترسم أحلامها إن هي توفر فلوس وتشتري بيت لمهمتها. ولم يكن دي جهد خالص رغم منع شغلها. هذا كان مرهق جدا. في الوقت ذاته تعرفت على شاب عربي لما كانت تأخذ كرت فرنسية لأن هي لم يكن تقدر تتعامل مع أحد وليس فهمت أحد. هكذا أخذت كرسيها في اليوم دا لما تأخرت عن شغلها ابتدا، فصاحب الشغل هددها بالطرد وتفتقر الكلام حبيبها العربي. هذا الذي كان يشتغل محامي والله ليس من حق صاحب الشغل أن يقتطع جزء كبير من مرتبه سمسارا سبتة لي، وهنا قدر تاخد مبلغ ضخم كتعويض ما كانت تحلم به أيضا هو خمسة آلاف دولار، وخرجت باخلاص تشغلها دوت، وكان عندها أمل أن تتجاوز من صديقها العربي، لكن ابتدأت تدور عليه ملء توش، لكن مارية أيضا ما عملت جلسة تصوير بثمن غال جدا عشان يعني ابتدأت تصرف بقص طرف كلبين. وزعت الصور دي على شركات توظيف عارضات الأزياء واستند بأنهم يتصلون بها محدش اتصل بها تعد مارية محبطة لأ دي أعادة تقضي وقتها في الإدراية، وكان في الواتس ذوات التقط بطاريتها نمت مع أمينة المكتبة التي كانت تذهب لتقرأ فيها أمينة المكتبة كانت تعطيها النصائح وهي مرئية بقى كانت بتقول للملاحظات دي كانت تذهب تكتبها في دفتر مذكراتها.ماريا بلوتو هي أحلامها كانت تتخيل أي حاجة غير حاجة واحدة فقط هي ترجع لوطنها الأم. لم يكن شكر رهف وطنها لكنه كان محبا للناس كثير يشمت فيها بعد ما فشلت في الفرصة التي أتيحت لها ولاية اتصال شغل جاء لها أخيرا في حد من شركات توظيف عارضات الأزياء اتصل بها واستقبلت المتصل اتضح أنه عربي وعرض عليها ألف فرنك، مقابل أن تقضي معه ليلة كانت مغيبة بالضبط بعدما أعدت طواعية وفقط، وبعدها ذهبت إلى حانة من الحانات لكي تشتغل في الوظيفة بطريقة ثابتة. كان الأغرب تعهد ثلاثمئة وخمسين فرنك بأن يقتطع منه جزء لصاحب الحالة أعدت تعمل الحسابات بتاعته، ولقيت النيابة ومشت بالمعدل تقدر لتحقق أحلامها وتشتري البيت، لكن كان هناك صورة لها بالمطاردة تسألها تقول لي طب أنني أنت تلتحق بالوظيفة. أحيانا كانت ترد بأنها تحتاج لثمن تذكرها عشان ترجع. وأحيانا كانت تلاقي أن الدافع الحقيقي وراء كل الذي يحصل دوت هي لا يعرفه أحد تتأمل وظيفتها الجديدة. الموضوع بتعدي الحادي عشر دقيقة هل ممكن الإنسان يغير كثير من قواعد حياته مقابل الوقت الضئيل دا أعدد بقى في الواد دوت لقيت فرص جواز كثير جدا لكن هي ما اهتمت شي بها، ورجع الثاني للمكتبة العامة وإستاد الطائرتين، لكن غيرت نوع الكتب التي كانت تختارها من كتب في المجال الذي تشتغل فيه لكتب في التنمية الزراعية، وإن كانت أحلامها الجديدة أنها لما ترجع البرازيل ستشتري مزرعة هدرها بنفسها، وتتجاوز صاحب محل نسيج الذي يحدد الوقت بـ يكلمها من البرازيل ويقوله أنه مستثنية وأن شغله يزدهر مريحة، شعرت أن كل شيء يمشي مثلما هي خططت لها مؤخرا بالوقت. بقيت امرأة ذات ثلاث وجوه دائمة تقول مع الزبائن يعني الأم الحنون البنت اللي ما ملهاش أي خبرة العاشقة، كما أنا عرفت أن أنواع يعني عرفت أنواع كثير من الزبائن لحد ما شفته في مكان عام كان من كرستين يرسم واحد من الأشخاص. إن ذا لأ يطلع على فكرة درست مشهور والذي يهتم وذاك كيميائي مهم ولية الرسم هو يطلب منهم أن هو يرسمها، لكن طريقتك فيها كدا أوامر، فطبعا حاسة أنها فقدت الثقة بنفسها لأول مرة، ولا كمان أنه اختارها لأن لها ضوء خاص وهو بيعمل لوحة عين يسميها وجوه جنيف اللوحة دي سيكون فيها وجوه مشهورة وجهتا مغمورة ودعت ورجعت الى عالمها ويلات فجأة في الحالة التي اشتغل فيها كان جيد كاذبون وفرحت لما شفته وذهبت مع بيته اتضح أنه واحد غني رغم أن هو ما تجاوز الثلاثين كان متجاوز وطلب مرتين، وبدورها الحب هي أقرب الدور على الحب ملئ. توج زيرو بالضبط يا ترى هو ودلع سيغير حياتها والله تفضل بينما هي في مذكرتها. ابتدأت تكتب هي الربط من تحقيق حلمها وأنها ترجع للبرازيل لكن دلوقتي يضطرها تفضل جمبي ابتدأ يوضح لها أمور كثيرة جدا منها أنه تحت أننا نكون تحت تأثير الشغف نتوقف عن حاجات كثير جدا عشان كذا نحاول أن نسيطر على الخطر الذي يهدد عالمنا المهم يأتي زبون جديد للزبون هذا وكان اسمه ترانس كان شاب وسيم وغني ودفع لها ألف فرنك فقرها بالطرب العربي الذي كانت تعاملت معه قبل هذا لكن بعملها بجفاء لدرجة النية فكرة هي تمشي. واكتشفت جانب ثاني من شخصيته هو إنسان سادي بدور على الألم، والغريب أن تجاوبت معي في اللحظة ذيول أول مرة تحس بأنها هي عين هي ليست صديقة ولا حاجة رجعت للحالة التي تشتغل فيها، وفضلت تنتظر الرسام الذي هو رالف، لكن مجاش يطاردها يهرب منه، وكمان يمكن أخطاء لما طرحت هي تحبه. رجع تيرينس مرة تانية وابتدأ يرجعوا يمارسوا طقوسهم كمان كلها حكيت الهنا أنا عندي شركة أسطوانات وبطاقات نجاح كبير وجدوا اسم المطربة انجليزية بحبها بتحبني، لكن ملأتها السعادة لحد ما في يوم من الأيام وقع تحت يد كتب تكلم عن السردية في البداية خبطة عن مراتي وبعد كذا هي لقيتها وابتدأت تتجاوب معي وتمارس الطقوس وحسن ابتعاد الأغرب من كدا هي لما خرجت على جمهورها وهي ممسكة في يديها صوت حققت نجاح أكبر يمكن البشر يكونوا محتاجين لأنهم يشعروا بأنهم عبيد، لكن كل هذا ما منعه وش هو يأتي من فترة للثانية لجنيف على الرغم من أن هو كان يحب مراته ورجع الرسام رالف مرة ثانية ولا الأثار التعذيب على يديها وفهم كل حاجة وقرر أنه يعالجها جعلها تخلع الحذاء بتهور وتنزل الماء البرد. وبالرغم من الصخور التي كان راحتها ورجع للبيت بتاعها وسؤالها ألا أنت حتى تبقي قلت له ووضعت للألم دوت تضييق المرأة يمكن لها أن الذي يحدث. خطر وليس للألم لحدود الله. إن الخلاء أن دوت الخلاص وحاضرا من الحالة كلها لأن فيها مخدر خطير ممكن نهاية منه. سألت عن معلومات عن مهنتها ألان في روايتين الرواية الأولى هي أنني فيه بنت قررت أنها تجني المال يقسمها، وهي الرواية الثانية إن في الذي كان يسمى الدعارة المقدسة في العصور القديمة، وحتى النهاية أحب الرجل دي دوتا وما تمتلكه ولا يمتلكها. وأن هناك حرية كاملة في التعامل بين بعضهم البعض. هذه يحكي لها على طريق مار يعقوب الذي يستخدمه الحجاج زمان، وأيضا عن عادات البرازيليين لما يفضلونه يتقبله في مكان يتقبله مع بعض فيه قبل ذلك. لذلك هذا تقبله في كنيسة من الكنائس التي تشرف على المدينة. وفي غمرة تقول لذا قررت أن ترجع للبرازيل هي خدت الفلوس التي كانت تتمنى حتى تبتدئ مشرعة أعدت تتمشى في الشوارع. اكتشفت قواها في قرارة نفسها أنها لا ترجع البرازيل. يا ترى هي عيدي وأم قدوة الدافئ. وتوارت هكذا في حياتها ملجأ الدفع بتاعها لا رولف هارت ولا سويسرا ولا المغامرة ولا أي حاجة. الدافع الحقيقي هو الفلوس التي بقيت أهم أهدافها في السفرية تعتدي وهي حقيقية أكثر من الذي كانت تتوقعه رقصت في ملهى، إذ تعلمت الفرنسية اشتغل طويل إدارة أنها تحب أحد الحد الجنون كانت تتمنى لو أنها تجاوزت منه حتى لو مكنتش اعترفت بكلام دا بينها وبين نفسها. ويرجع السؤال الذي يشغلها من هي كانت الطفلة. إن هي رغم أن هي تعرف حاجات كتير، لكن أيضا في حاجات كثيرة يغيب عنها الست ما عندها، وتقر أنها تسأل عن كل حاجة، لذلك قررت أن تودع للأماكن التي زارتها وراحت المكتبة ودعه تحبها، لكن لا تسألها سؤال أنت لا أريد أن أسألك أنت يطل أنت كنت زوجا وفية طول حياتك لا تحبها، وتقول لها أننا للأسف بقيت زوجة خاين العدو سعيت لما كنت في طريقي للبيت، فحصل انهيار جليدي وعطل الطريق وتعرفت على حد معين، وبعد ذلك رجعت البيت أسرتي والموضوع لاتنسى من حياتي. في ليلتها الأخيرة قررت أن تؤديها مع رف وتحية قبل ما تحويه شالة، رتبت شنطة أخذتها وتمنت وتمنت وهي تمشي أن يحصل معي. هذا ما كان يحصل في الأفلام هو يلحقها في المطر، لكن لحد الواطي ما ظهر مطهر ولا حاجة. فكرت أن هي تذهب لباريس ليأتوا برد على وزنها جملة من فيلم كازابلانكا وانتهت قصتها النهاية السعيدة التي كانت تتمناها. وهكذا انتهت الرواية وأتمنى أكون عجبك.
 




إرسال تعليق

0 تعليقات